ختامًا، يزداد الإدمان الإلكتروني في عالم تتواجد فيه التكنولوجيا في كل مكان، لكن يمكن للآباء تعليم أبنائهم العادات والسلوكيات الصحية حتى يتمكنوا من إيجاد التوازن بأنفسهم.
المرجعية: عندما تسيطر على أفكار الأشخاص على حساب الأنشطة الأخرى.
وفي غمار استخدام العملاء لهواتفهم الذكية في إطار هذا البرنامج العلاجي، يتعلمون - كما تقول ساكو - كيفية جعل هذا الاستخدام يجري على نحوٍ واعٍ وصحي بشكلٍ أكبر.
لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.
- يمكن أن تشمل هذه الأعراض الحزن أو الانفعال أو القلق أو الاكتئاب.
الإدمان الرقمي هو من أشكال الإدمان السلوكي، فهو غير مرتبط بأي مادة فيزيائية؛ إنَّما يرتبط بالإنترنت والأجهزة الإلكترونية الرقمية، ويُعدُّ الإدمان الرقمي حالة اضطراب نفسية تنتج عن الاعتماد الزائد على استخدام الهواتف الذكية والحواسيب، ويُعدُّ من المشكلات الشائعة جداً في عصرنا الحالي والتي تحتاج إلى علاج للتخلص منها.
. فقط من خلال هذا النهج الشامل يمكننا الحفاظ على صحتنا النفسية والاجتماعية في عصر الرقمنة المتسارع.
وشهدت السنوات الماضية محاولات مستمرة من جانب مستخدمين لمواقع التواصل الاجتماعي لتلقي علاج على يد متخصصين، بعدما وجدوا أنه من المستحيل الابتعاد عن الأجهزة الإلكترونية الخاصة بهم، حتى عندما يرغبون في ذلك.
التعليق على الصورة، يؤدي قضاؤنا وقتا أطول من اللازم على مواقع التواصل الاجتماعي أو استخدامنا المفرط للأجهزة الإلكترونية إلى تشويه إحساسنا بالذات
البقاء على الإنترنت لفترة أطول ممّا كان مقصودًا في البداية.
الراحة والسهولة: توفر الأجهزة الإلكترونية والإنترنت سهولة الوصول إلى المعلومات والترفيه، مما يجعلها جذابة جداً للاستخدام المتكرر، خاصة عند الشعور بالملل أو الفراغ.
لكن قد لا يستطيع الكثيرون بالالتزام بتلك النصائح في التخلص من الادمان الالكتروني، فيمكنك اللجوء إلى المعالج النفسي في علاج إدمان الإنترنت.
يُعد فقدان طفلك الاهتمام بالأنشطة الأخرى مثل اللعب الحر أو اللعب بألعاب تنمية المهارات وأن ما يرضيه فقط هو قضاء وقته أمام الشاشات مؤشرًا خطيرًا.
يختلف علاج الإدمان الإلكتروني عن علاجات الإدمان الأخرى، إذ إن تجنب الإنترنت تمامًا غير فعال، نون لكن يمكن التركيز على إدارة الوقت والتحكم في الاستخدام. ويشمل علاج الإدمان الإلكتروني ما يلي:
Comments on “A Review Of الإدمان الرقمي”